ثانوية دوما للبنين تأسست عام 1910 م في العهد العثماني كمدرسة رشيدية (اعدادية) ومع بداية العهد العلمي السوري تم افتتاحها كمدرسة ثانوية عام 1954 باسم (ثانوية دوما للبنين)
من الثانويات العريقة والصروح التعليمية القديمة في الريف الدمشقي، خرّجت عبر تاريخها الطويل الكثير من العلماء والآدباء والاكاديميين الذين تركوا بصمتهم الإيجابية وأثرهم الطيب في المجتمع.
صرحٌ ينهض... أمةٌ ترقى
مشروع تعليمي يهدف الى بناء المدارس في أماكن احتياجها بغرض توفير التعليم لكافة الطلاب في مناطق الأزمات خصوصاً في ظل وجود عدد كبير من النازحين الذين يقطنون الخيام والمناطق البعيدة عن المدن.
#يبدأ_الحل_من_التعليم
قامت مؤسسة وفاق ببناء ما يزيد عن 600 وحدة سكنية استفاد منها بالدرجة الأولى كبار السن والآرامل وعائلات الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة وما زال المشروع مستمراً بعمله لمساعدات عائلات أكثر
تم إطلاق المشروع بعد الزلزال الذي ضرب شمال سوريا بـ 6/ شباط/ 2023 وأدى لتشريد عدد كبير من الأهالي وفقدانهم منازلهم وممتلكاتهم، فتم التوجه نحو إطلاق مشروع سكني كبير يوفر الإيواء الكريم للأسر المتضررة.
يُعدّ مسجد أموي الغوطة أحد المساجد الأثرية العريقة في مدينة دوما بريف دمشق، وقد خرج عن الخدمة خلال سنوات الثورة السورية نتيجة القصف الكثيف الذي طال أحياء المدينة.
واليوم، وبالتعاون مع مؤسسة قطر الخيرية، نعمل على ترميم المسجد وتأهيله ليعود أجمل مما كان، ويُرفع فيه الأذان من جديد، وتُقام فيه حلقات الذكر والعلم بإذن الله.
في ظل توقف محطات تحلية المياه وانقطاع مقومات الحياة الأساسية في قطاع غزة, نستمر بتقديم صهاريج المياه الصالحة للشرب في نقاط ومراكز أيواء مختلفة بشكل يومي لتخفيف معاناة السكان من البحث عن المياه
بتوفيقٍ من الله تعالى وبعد عمل مستمر لمدة سنة افتتحت مؤسسة وفاق الإنسانية مشروع النور السكني
شمال #سوريا مدينة #جنديرس
هذا المشروع الذي تم تخصيصه للمتضررين من #الزلزال
منذ بداية الحرب والحصار على قطاع غزة بدأت مؤسسة وفاق بتنفيذ الذبائح والنذور والعقائق في قطاع غزة تلبية لاحتياجات أهلنا لمواجهة الوضع الكاثي والحصار المحيط بهم